الأربعاء، أبريل 12، 2006

شكر خاص للدستور وللأستاذ محمد هشام .

لثانى أسبوع على التوالى أفاجأ بأنه قد نشر فى أقوى جريدة مصرية على الإطلاق ( الدستور ) ، ولقد وضع هذا فى قلبى مساحة من الأمل الذى كان قد قارب الانقطاع بعد أن قررت جريدة المصرى اليوم فيما يبدو ألا تنشر لى شيئا بعد مقال محل هيكل من الإعراب .. والذى يبدو أنه كان القنبلة التى فجرت العلاقة مع المصرى اليوم بعد أن نشروا لى مقالات لم اكن أتخيل أن جريدة يمكن أن تنشرهم وهم .. اعتراف مؤلم - اللهم اشف شارون .. وإن حذفت منهما ما يتجاوز سقفها الرقابى ، وهذا بالطبع حقها ولا خلاف عليه خصوصا إذا كنا فى هذه الأجواء التى تستطيع تلفيق أقذر تهمة لأى صحفى فى أى لحظة .

تجددت مساحة الأمل مع جريدة الدستور وعودة صفحة بريد القراء إليها مرة أخرى بإشراف الأستاذ محمد هشام عبيه الذى أشكره جزيل الشكر على نشر تشغيلة الدماغ فى العدد قبل الأخير ، ثم نشر مقال متى نرى هذا فى مصر ، وقد اختصره ليناسب المساحة .. فله الشكر على النشر ، ثم الشكر على الاختصار .

وما زلنا عند أبواب الصحف طارقين .. فهل من مجيب ؟


12/4/2006

هناك 5 تعليقات:

  1. الشكر لك على موضوعاتك الجميلة التي تابعتها شخصياً في الدستور منذ بداية نشرها
    إلى الأمام

    ردحذف
  2. شكرا لك يا أبا رقية .. لاشك تشرفنى متابعتك جدا .

    كنت اسأل بالمناسبة ، ما هو رأى رقية فى مقالاتى التى أتمنى أن تكون قد طالعتها فى جولتها الثقافية الصباحية ؟؟

    فلعلها تصلح كمهر لمثقفة قل وجودها هذا الزمان !!؟؟

    ردحذف
  3. رقية للعلم لا افكر في الارتباط حالياً لانشغالها بأمور أهم من ذلك بكثير شأنها شأن آنسة ستكمل عامها الأول أول مايو تزامناً مع عيد العمال
    و لا مانع من مناقشة المهر وماشابه عندما تنهي عامها الثالث :)
    على فكرة أشترك معك في رأيك في أيمن نور المنشور اليوم في جريدة الدستور وان كنت لا أقتنع بنفس القدر بما قيل عن عمرو موسى :)

    ردحذف
  4. نسيت أن أسألك
    لماذا تأخر انتقالك إلى تدوين دوت كوم كل هذه الفترة؟

    ردحذف
  5. اعتذر لك أخى أبو رقية عن التأخر فى الرد عليك ، وهو ناتج عن عدم انتباه ومتابعة ردود هذا الموضوع ..

    نرجو منك ومن الآنسة رقية كل سماح .. لكنى مصر على معرفة رأيها هى ، ولا أقبل أن يتكلم باسمها اى أحد :)

    كما أود أن أعرف أيضا مدى اقتناع الآنسة رقية بمقالى ..

    وأخيرا .. أنا عرفت أن تدوين لايقدم الخدمة لكل راغب ، ويبدو أنه لم يرغب فى وجودى بعد :(

    أتعشم فى أن تتوسط رقية لدى صاحب تدوين .

    ردحذف