المؤكد أن:
1. الرئيس مرسي يريد صلاحيات كاملة
2. العسكر يريدون مرسي رئيسا شكليا
3. أجهزة الأمن والمخابرات والإعلام مع العسكر وضد مرسي
4. مرسي ليست له قوة حقيقية إلا الشعب.. لولا ذلك لأعلن فوز شفيق
الواقع أن:
1. الرئيس لم يعلن فريقه الرئاسي ولا الحكومة
2. أجهزة الدولة على ما هي عليه
3. الناس تتذمر والصبر عند بعضهم نفد أو يكاد
الاحتمالات:
1. الرئيس فشل في مفاوضات ترضي جميع الأطراف.. وما زال يحاول
2. الرئيس ما زال محتارا مترددا في الاختيار.. وعاجز عن اتخاذ قرار
3. الرئيس ما زال لم يستكمل الاختيار الذي يحقق الوفاء بوعده لصعوبات يضعها العسكر أو يشترطها المرشحون للمناصب
الحل:
1. مصارحة الشعب وإعلان المسار والتفاوضات على الرأي العام ليستعيد الثقة قبل أن يفقدها
2. الحسم في ضرب رأس الأفعي.. قبل أن ينفض الجمهور من حوله فيُضرب هو إما لأنه لا شعب خلفه أو حتى "استجابة لرغبة الشعب"!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق