استيقظت لصلاة الصبح، وإذ بي أجد تهنئة بالعيد هي أعز وأغلى ما وصلني.. فقد كانت رسالة من سيدة مصر الأولى، أمنا الكريمة سناء عبد الجواد أم الشهيدة الحورية أسماء البلتاجي، وزوجة الرجل الأبي الكريم د. محمد البلتاجي، وأم المعتقلين والمطاردين عمار وأنس وحسام!
وما كنت أظن أن أمنا الكريمة تعرفني فضلا عن أن تبادر بالتهنئة، ولكن منازلهم في السبق والكرم لجديرة بأن تفاجئني دائما.
وقد طوقتني أمنا بهذه الكلمات التي أنشرها اعتزازا بها وافتخارا، فهي عندي وسام أي وسام!
بارك الله فيكِ أمنا الكريمة، وردَّ عليك وعلى كل أم وزوجة وابنة غائبها، وأعاد علينا وعليكم العيد ونحن في العز والنصر والتمكين!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق