اللهم اجعل كلامى وكتابتى خالصة لوجهك الكريم، اللهم لا تجعل لأحد سواك فيها نصيبا، اللهم طهرها من الرياء والعجب، والغرور والكبر، والعناد والانتصار للنفس، وحب الشهرة وحب المدح.. اللهم إن كان فيها الخير فيسرنى لها ويسر نشرها وقراءتها، وإن كان فيها الشر فأبعدنى عنها وعسرها لى واكتب لها الموت والفناء.. إنك نعم المولى ونعم النصير.
الخميس، أغسطس 06، 2015
وسام ثان من الأديب الفاضل د. محمد عباس
تفضل علي الأستاذ الأديب الكريم الدكتور محمد عباس بتزكية أخرى، فوجئت بها فكانت نعم المفاجأة.. ولست أستطيع شكره ولا توفيته بشيء منها، فإذن ذلك من جنس الفضل الذي لا يُمكن ردُّه لتفاوت المقام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق