لايسعنى حقا إلا أن اشيد أبلغ إشادة بصحيفة الأسبوع فى معالجتها لكارثة العبارة الأخيرة .. فالصحيفة منذ حدثت هذه الكارثة وهى تتابع وقائعها ، وانتقلت إلى المحافظات ودخلت القرى والنجوع التى فقدت ابناءا لها ، حتى وصلت إلى محافظات الصعيد وكانت تمثلها فى تلك الجولة كوكبة صحفييها برئاسة الصحفية الرائعة دائما نجوى طنطاوى .
وعلى مدار الأسابيع تابعت الأسبوع أهالى الضحايا ونشرت بعض قضاياهم ورسائلهم .. وكان مصطفى بكرى أكثر من هاجم ممدوح إسماعيل صاحب العبارة واستنكر من يسانده .
ورغم مرور أسبوع ثم الثانى ثم الثالث ثم الرابع ، واختفت الكارثة من على صفحات الجرائد الأخرى ، كانت الأسبوع تجعل هذه الكارثة هى ( الملف ) لأعدادها .
فمنذ العدد 463 بتاريخ 6/2/2006 ، وحتى العدد الأخير 469 بتاريخ 20/3/2006 .. والأسبوع تتابع أخبار العبارة ونشر الرسائل والفظائع التى لحقت بالناس .
تحية حقيقية إلى صحيفة الأسبوع .
20/3/2006
وعلى مدار الأسابيع تابعت الأسبوع أهالى الضحايا ونشرت بعض قضاياهم ورسائلهم .. وكان مصطفى بكرى أكثر من هاجم ممدوح إسماعيل صاحب العبارة واستنكر من يسانده .
ورغم مرور أسبوع ثم الثانى ثم الثالث ثم الرابع ، واختفت الكارثة من على صفحات الجرائد الأخرى ، كانت الأسبوع تجعل هذه الكارثة هى ( الملف ) لأعدادها .
فمنذ العدد 463 بتاريخ 6/2/2006 ، وحتى العدد الأخير 469 بتاريخ 20/3/2006 .. والأسبوع تتابع أخبار العبارة ونشر الرسائل والفظائع التى لحقت بالناس .
تحية حقيقية إلى صحيفة الأسبوع .
20/3/2006
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق